نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
. حفيد عبد الحليم يرد على انتقاد موقف عائلة من نشر أسرار العلاقة السرية مع سعاد حسني - الهلال الإخباري, اليوم الأحد 18 مايو 2025 07:55 مساءً
كشف الفنان نور الشناوي، حفيد شقيقة "العندليب الأسمر" عبدالحليم حافظ، ملابسات نشر رسالة جمهوره ومتابعي صفحته الرسمية على موقع فيسبوك، تعليقا جديدا بشأن علاقة حليم والنجمة الراحلة سعاد حسني.
وكتب نور: "أنا قاعد ساكت كتير احترامًا لآراء الناس اللى على راسي والانتقادات اللي حصلت الكام يوم اللي فاتوا في موضوع الرسالة وإن العيلة لقوا الرسالة دلوقتي وإننا عايزين نطلع تريند ونتشهر ونشوه وكلام مالوش أساس من الصحة".
وأضاف: "العيلة أصلًا مش اللي ابتدت الموضوع ده، وإن الصحافة وناس كتير أوي عايزة تكسب وتستفيد من ورا الموضوع ده وإن الناس عايزة تجوز اتنين بالعافية وهما ماتجوزوش، واللي عنده إثبات يطلعوا لكن كله كلام في الهوا ومالوش أي أساس من الصحة.. من حقنا كعيلة يا ناس محترمة إن لما يتم افتعال شيء محصلش إننا نطلع ننكر وأي حد لو مكانا هيعمل كده، الحمد لله مفيش أي فنان في مصر أو بيت فنان في مصر حد قدر يحافظ القيمة والقامة الفنية اللي عبدالحليم حافظ سابها لمصر والعالم العربي من بيت لمقتنيات شخصية ولتراث فني زينا".
وتابع: "أنا بس مش فاهم ليه لو الواحد أتجوز هينكر الجواز، ده شيء مفيهوش عقل اصلًا ولكل الناس التقدير والاحترام".
وكشفت أسرة الفنان عبدالحليم حافظ، عن خطاب نادر بخط يد حبيبته التي تردد أنه تزوج منها، قبل رحيله.
وقالت الأسرة في بيانها الذي نشرته عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "عدى على وفاتك يا حليم نحو نصف قرن والناس لسه بتسأل هل الإشاعة عن جوازك حقيقية ولا لأ؟، يا حليم أنت أعظم واحد غنيت للحب ومن وجهة نظري ده كان بسبب حرمانك منه من أول حب الأم اللي اتحرمت منه يوم ولادتك لحد الحرمان من حب الزوجة والأبناء، عشان في ناس كتير بتحب تتشهر وخصوصا لما أضواء الشهرة عندها بتقل وتتطفي فيجيبوا سيرتك عشان يرجعوا تاني في دائرة الضوء".
وتابع البيان: "إشاعات كتير طلعت وانت عايش منها الإشاعات اللي كانت بتقول انك بتتدعي المرض علشان تنال تعاطف الجمهور وإن نزيفك على المسرح كان كذب ولما سافرت في آخر رحلة علاج طلعت الإشاعة اللي بتقول إن حليم بيدعي أنه مسافر لندن للعلاج وهو بيتفسح ويلف العالم، ورجعت بعدها مصر في تابوت وأخرست ألسنة كل اللي كانوا بيقولوا إنك بتمثل وبتتدعي المرض، وإشاعة الجواز اللي طلعت بعد وفاتك بـ17 سنة من ناس المفروض أنهم كانوا أصدقائك واستمرت الإشاعة دون أي مستند أو دليل وكان نفسي ألاقي حاجة تنفيها بدليل قاطع".
وأضافت أسرة حليم في بيانها: "أنا كنت عارف ومتأكد إنك ماتجوزتش لأنك كنت عايش لأهلك وفنك، ومرضك خلاك تخاف تتجوز وتظلم معاك زوجة وأبناء وكفاية عيلتك اللي عاشوا معاك قساوة مرضك وده اللي أكدتهولي أمي وقبلها جدتي الله يرحمهم ويحسن إليهم، وإحنا كأسرة عمرنا ما جرينا ورا تريند أو شهرة زائفة أو تاجرنا بأخبار كاذبة وبنحترم نفسنا وبنحترم جمهورك العريض في العالم كله ومحبيك، وبنلتزم الصمت وبنحاول دايمًا نحافظ على سمعة وسيرة الأسرة الطيبة ولما نتحدث أو ننفي أي إشاعات أو أخبار لازم يكون معانا دليل أو حاجة تثبت صحة كلامنا للحفاظ على مصداقية العائلة وحب الناس واحترامهم لينا يجبرنا أننا منقولش حاجة إلا لو متأكدين منها بنسبة 100%".
وقالت أسرة حليم في بيانها "وردًا على كل الأكاذيب والإشاعات التي طالت حليم وهو في قبره بين يديّ الرحمن وطالتنا نحن كعائلة وأرهقتنا وأحزنتنا كثيرًا لمدة عقود، قالت العائلة: "بقالي فترة طويلة بدور على أي دليل مادي يخرس الألسنة ولكني كنت على وشك أني أفقد الأمل ولكن مؤخرًا قررت أحاول محاولة أخيرة وقررت أنبش في كل الأوراق وفتحت غرفة ملحقة بالمنزل واللي جدتي علية كانت محتفظة فيها بكل الأوراق والمتعلقات الشخصية وحتى التراث الفني لحليم، وطبعًا بما أنك أنت سايب إرث كبير من مقتنيات، جوابات، مستندات وصور وحاجات ممكن أقعد سنين طويلة أدور فيها موصلتش لحاجة، ومن يومين بس وأنا بقلب في جواباتك الشخصية وبقراها بتمعن لقيت جواب مرسل لك بخط يد السيدة اللي بعض الأشخاص أشاعوا إنك تزوجتها، سطور قليلة في صفحة واحدة فيها رد على إشاعات بقالها 31 سنة والناس بتتكلم عنها لحد النهاردة".
وأزاحت الأسرة الستار عن هذا الخطاب المُرسل لحليم بعد أن قرر إنهاء علاقة الحب، وأضاف البيان "ونحن كعائلة لم ننكر أبدًا أنه كان بينهما بداية قصة حب بريئة ومحترمة لم تكتمل وحليم قرر إنهاء تلك العلاقة لأنه لم يكن في ارتياح وأصبحت العلاقة بعد ذلك مجرد علاقة صداقة وزمالة عمل يسودها التقدير والاحترام من الطرفين".
وجاء نص "الخطاب": "حبيبي حليم، حاولت أن أنام وأنا أقنع نفسي أنك لا بد أنك ستتصل بي خصوصا بعد.. أرجو أنك تخليني أكلمك كده زي ما بتكلم، وصلتني للعربية بتاعتي نص توصيلة كنت فاكرة انك ضروري حتكلمني في التليفون أول ما توصل بعد ما تكون وصلت مفيد، ولكنك لم تتصل بي ولم تفكر في، حليم أنا لا أدري ماذا أفعل أنني في قمة العذاب، أنني أبكي وأنا نائمة أبكي ليلًا نهارًا ولا أحب أن ترى دموعي لأني أحبك ولا أريدك تكرهني، ولماذا تكرهني بعد أن كنت تحبني، الآن تقول لكل الناس أنا لا أحبها ولكني أحبك يا حليم، ماذا أفعل.. قل لي يا حليم، إنني أصبحت حقيقة يا حليم أتعس مخلوقة على وجه الأرض".
أخبار متعلقة :